أقامت مجموعة أخي الذي لم تلده أمي وأخوان في الله حفل عصر أمس الجمعة بمحمية وحديقة الدوسري بالشحانية مناسبة سفر دكتور ماجد الذي يغادر الدوحة في إجازة قصيرة ( متمنين له عطلة واجازة سعيده في وطنه وبين أهله ) وشهد الاحتفالية عدد كبير المبدعين والسودانيين المقيمين بالدوحة . وقد استمتع الجمهور بالفواصل الغنائية التي أداها المطرببين والموسيقيين الشباب. ومن ضمن فقرات الحفل قام الدكتور ماجد بتكريم المهندس محمد مطر الدوسري صاحب محمية وحديقة الدوسري بالشحانية والعضو الشرفي بالمجموعة .
الجمعة، 6 ديسمبر 2019
حفل وداع دكتور ماجد عبدالقادر بحديقة الدوسري
صور الغروب بعدسة المبدع بشير النيمة
قسم:
ثقافة
الوظائف _ السياحة - الرياضة - الاخبار
همسة تربوية _ عندما لا نخاف هموم الحياة
همسة تربوية
عندما لا نخاف هموم الحياة
تمر بالإنسان همومٌ ومتاعبٌ تشغله كثيراً، وما خفنا من مشكلة أو مصيبة إلا حصلت لنا، كأن يخاف الطالبٌ من الإمتحان مثلاً فيرسب وكأنه يحس بذلك، أو بخوفنا من خوض تجربة معينة فنفشل فيها نتيجة التفكير السلبي، فالعبرة ليست في ألا نخاف، بل هي في ألا نعمل للخوف، فالبعض ربما يميل إلى اللجوء للخوف وهو ميل طبيعي، ولكننا في كثير من الأحيان، نحن الذين نصنع المخاوف ونقاوم الشجاعة في نفوسنا، فخوفنا غالباً هو ثمرة لأفكارنا وفشلنا، فمن منا لا تنتابه مشاعر الخوف والقلق؟ ومن منا لم يواجه شعور الخوف من موقف معين أو عدم الرغبة في المواجهة؟فالخوف حالة نفسية يمر بها الإنسان وهو تفضيل الشعور بالضعف والهزيمة، فالبعض يستسلم ويتجنب عدم المحاولة، فلقد قسم العلماء عامل الخوف إلى قسمين، خوف منطقي مثل الخوف الذي ينشأ عن مواقف تهدد الإنسان بأخطار حقيقية مثل الخوف من الحيوانات المفترسة، وخوف غير منطقي وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان بأخطار حقيقية كالخوف من المجتمع وغيره، وحتى نجتاز مراحل الخوف علينا السيطرة على أفكارنا السلبية والتي غالباً ما لم تكن صحيحة، أما الخوف المرضي أو الفوبيا، فهذا يحتاج إلى علاج نفسي ومتابعة دورية، وهناك الخوف من الموت أو الخوف من بداية علاقة جديدة أو الخوف من مقابلة لوظيفة والخوف من المستقبل أو الخوف من الفشل، والخوف من الحياة في حد ذاتها، هذه كلها عادية في حياتنا وتختلف من إنسان إلى آخر باختلاف التعامل معها، وقد يقف الخوف عائقاً أمام تطورنا في الحياة العملية، وكلها عبارة عن أصوات داخلية تتحدث مع أنفسنا وتزعجنا، فالحذر شعور ايجابي بينما الخوف يرتبط بالمشاعر السلبية، فيجب ألا نترك الخوف يسيطر علينا مهما كان، بل نفكر بإيجابية لنقتحم المستقبل بنجاح.
وتحضرني هنا قصة حصان لأحد المزارعين، وقع في بئر جافة من المياه، بدأ الحصان بالصهيل واستمر لساعات طويلة، كان المزارع لا يريد أن يخرجه لأنه عجوز وأراد أن يتخلص منه ويستبدله بواحد غيره، نادى المزارع جيرانه لمساعدته في ردم البئر، وفعلاً بدأ الجميع باستخدام المجارف والمعاول لجمع التراب تمهيداً لإلقائه في البئر، حينها أدرك الحصان الوضع، وبدأ الجيران بردم البئر، وفجأة سكت الحصان عن صهيله، استغرب الجميع واقتربوا من حافة البئر لمعرفة سبب سكوت الحصان، لكنهم وجدوا أن الحصان كلما نزل عليه التراب، هز ظهره فيسقط التراب عنه ثم يقف عليه وهكذا، كلما أسقطوا عليه التراب نفضه عن ظهره واعتلاه، ومع الوقت استمر الناس في عملهم والحصان بالصعود، وأخيراً قفز الحصان إلى خارج البئر، كذلك الحياة، تلقي بأثقالها وأوجاعها عليك، وكلما حاولت أن تنسى همومك فلن تنساك، وكل مشكلة تواجهك تلقي بهمومها عليك، فيجب أن ننفض هذه المشاكل عن ظهورنا حتى نتغلب عليها كما نفضها الحصان، انفضها جانباً وقف عليها، واستمر بذلك لتجد نفسك يوماً في القمة، لا تتوقف ولا تستسلم أبداً مهما شعرت أن الأخرين يريدون دفنك حياً، فلنتخذها قاعدة، لن يشعر أحد بما نشعر به حتى لو أمضيت ساعات تشرح لهم شعورك وما تمر به، فهم لم يلمسوا قرارة قلبك، ولم تصلهم حرارة دموعك، فلنلتزم الصمت فهو أفضل، ولنكف عن مناجاة الآخرين فالله وحده أحق بأن نناجيه ونبث له شكوانا.
د.عبدالله إبراهيم علي أحمد
خبير المناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية
us_abdo@hotmail.com
قسم:
ثقافة
الوظائف _ السياحة - الرياضة - الاخبار
هذا الرجل من أفغانستان أصبح مشهور او أطلق عليه لقب بطل خارق حقيقي.
من القصص الواقعية الجميلة التي تحدث في زمننا هذا وتحكي عن دور الأب تجاه ابنائه وأسرته ومجتمعه الصغير والكبير
هذه القصة المدهشة والتي تحكي عن إصرار وعزيمة الأنسان وتحكي عن صبر الأب وكفاحه من أجل نجاح وتفوق أبنائه.
هذه القصة المدهشة والتي تحكي عن إصرار وعزيمة الأنسان وتحكي عن صبر الأب وكفاحه من أجل نجاح وتفوق أبنائه.
هذا
الأب من أفغانستان أصبح مشهور و أطلق عليه لقب بطل خارق حقيقي.
يدعى
"Mia Khan" يأخذ ابنته 7 أميال على دراجته إلى المدرسة
يومياً وينتظرها 4 ساعات حتى ينتهي يومها الدراسي ثم يعود بها إلى البيت، و هو غير
متعلم، لكن يفعل ذلك لأنه يريدها أن تكون طبيبة لأنه لا يوجد بقريتهم طبيب . هذا هي الصفات التي يجب أن يتحلى بها كل مسلم مسلم محب لمجتمعه وأمته بل كل إنسان .
قسم:
معلومات
الوظائف _ السياحة - الرياضة - الاخبار
الخميس، 5 ديسمبر 2019
فيلم كرتون الخروف الشهير شون ذا شيب _ shaun the sheep
فيلم كرتون أطفال - الخروف الشهير شون ذا شيب shaun the sheep
هناك عدد كثير من أفلام الكرتون الجميلة والرائعة المتوفرة على منصة اليوتيوب واليوم في مدونة حبايبنا أحضرنا لكم فيلم كرتون أطفال شون ذا شيب الشهير والخطير ومتابعة طيبة لأطفالنا وحبايبنا الحلوين فقط لاتنسو الاشتراك في المدونة لكي يصلكم كل جديد عن افلام كرتون الأطفال . الأن حتى الكبار اصبحو يشاهدون افلأم الكرتون الجيدة وذلك لما فيها من قصص جميلة ومواقف رائعة ومشاهد درامية كوميدية بسيطة وممتعة . خفيفة بسيطة وذات مضمون جيد سيما للأطفال الصغار
قسم:
فيديو
الوظائف _ السياحة - الرياضة - الاخبار
الأحد، 1 ديسمبر 2019
هلكت جارية في طاعون فرآها أبوها في المنام .. فقال لها: يابنيه أخبريني عن الآخره!! فقالت:
( كنا نعلم ولا نعمل )
قال ابن القيم رحمه الله :
لقد قالت الجارية كلاماً عظيماً (كنا نعلم ولا نعمل) ولكن كثيراً منا لم يفهم مرادها.
كنا نعلم أننا إذا قلنا سبحان الله وبحمده مائة مرة تغفر لنا ذنوبنا وإن كانت مثل زبد البحر ( وتمر علينا الأيام والليالي ولا نقولها )
كنا نعلم أن ركعتي الضحى تجزئ عن 360 صدقة ( وتمر علينا الأيام تلو الأيام ولا نصليها )
وكنا نعلم أن من صلى على جنازة وتبعها حتى تدفن أن له قيراطين من الأجر ( والقيراط كجبل أحد ) وتمر علينا الأسابيع ولم نذهب إلى المقابر
وكنا نعلم أن من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة ( عش الطائر ) بنى الله له بيتاً في الجنة ( ولم نساهم في بناء المساجد ولو بعشرة دنانير )
وكنا نعلم أن الساعي على الأرملة وأبنائها المساكين كالمجاهد في سبيل الله وكصائم النهار الذي لا يفطر وكقائم الليل كله ولا ينام ( ولم نساهم في كفالة الأرملة وأبنائها )
وكنا نعلم أن من قرأ من القرآن حرفا واحدا فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ولم نهتم بقراءة القرآن يومياً
وكنا نعلم أن الحج المبرور جزاؤه الجنة و أجره أن يرجع الحاج كيوم ولدته أمه ( أي بصفحة بيضاء نقية من الذنوب ) ولم نحرص على أداء مناسك الحج مع أن الظروف سهلة وميسرة علينا
وكنا نعلم أن شرف المؤمن قيامه الليل وأن النبي صلى الله عليه وآله مع صحابته لم يفرطوا بصلاة القيام طول عمرهم رغم انشغالهم بلقمة عيشهم وجهادهم في سبيل نشر دينه أما نحن فالتفريط كبير في هذا الموضوع
وكنا نعلم أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور ولم نستعد لهذا اليوم
وكنا ندفن الموتى ونصلى عليهم ولم نجتهد لمثل هذا اليوم وكأننا لدينا شهادة تفيد أنك غير المقصود.
اعلم أخي واعلمي أختي الحبيبة أن كل نفَس نتنفسه يقربنا إلى الأجل المحتوم ( الموت ) وما زلنا نلهو ونلعب ونمرح .
آن الأوان من هذه اللحظة أن نغير نمط حياتنا وأن نستعد الاستعداد الأمثل ليوم الحساب ( يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه )
قال ابن القيم رحمه الله :
(هلكت جارية في طاعون فرآها أبوها في المنام .. فقال لها: يابنيه أخبريني عن الآخره!! فقالت:
قدمنا على أمر عظيم وقد كنا نعلم ولا نعمل والله لتسبيحة واحده أو ركعة واحده في صحيفة عملي أحب إلي من الدنيا وما فيها..)لقد قالت الجارية كلاماً عظيماً (كنا نعلم ولا نعمل) ولكن كثيراً منا لم يفهم مرادها.
كنا نعلم أننا إذا قلنا سبحان الله وبحمده مائة مرة تغفر لنا ذنوبنا وإن كانت مثل زبد البحر ( وتمر علينا الأيام والليالي ولا نقولها )
كنا نعلم أن ركعتي الضحى تجزئ عن 360 صدقة ( وتمر علينا الأيام تلو الأيام ولا نصليها )
وكنا نعلم أن من صام يوماً في سبيل الله تطوعاً باعد الله وجهه عن النار سبع خنادق وباعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً
وكنا نعلم أن من عاد مريضاً ( أي زاره) تبعه سبعون ألف ملك يستغفرون له الله ( ولم نزر مريضاً هذا الاسبوع )
وكنا نعلم أن من صلى على جنازة وتبعها حتى تدفن أن له قيراطين من الأجر ( والقيراط كجبل أحد ) وتمر علينا الأسابيع ولم نذهب إلى المقابر
وكنا نعلم أن من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة ( عش الطائر ) بنى الله له بيتاً في الجنة ( ولم نساهم في بناء المساجد ولو بعشرة دنانير )
وكنا نعلم أن الساعي على الأرملة وأبنائها المساكين كالمجاهد في سبيل الله وكصائم النهار الذي لا يفطر وكقائم الليل كله ولا ينام ( ولم نساهم في كفالة الأرملة وأبنائها )
وكنا نعلم أن من قرأ من القرآن حرفا واحدا فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ولم نهتم بقراءة القرآن يومياً
وكنا نعلم أن الحج المبرور جزاؤه الجنة و أجره أن يرجع الحاج كيوم ولدته أمه ( أي بصفحة بيضاء نقية من الذنوب ) ولم نحرص على أداء مناسك الحج مع أن الظروف سهلة وميسرة علينا
وكنا نعلم أن شرف المؤمن قيامه الليل وأن النبي صلى الله عليه وآله مع صحابته لم يفرطوا بصلاة القيام طول عمرهم رغم انشغالهم بلقمة عيشهم وجهادهم في سبيل نشر دينه أما نحن فالتفريط كبير في هذا الموضوع
وكنا نعلم أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور ولم نستعد لهذا اليوم
وكنا ندفن الموتى ونصلى عليهم ولم نجتهد لمثل هذا اليوم وكأننا لدينا شهادة تفيد أنك غير المقصود.
اعلم أخي واعلمي أختي الحبيبة أن كل نفَس نتنفسه يقربنا إلى الأجل المحتوم ( الموت ) وما زلنا نلهو ونلعب ونمرح .
آن الأوان من هذه اللحظة أن نغير نمط حياتنا وأن نستعد الاستعداد الأمثل ليوم الحساب ( يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه )
قسم:
معلومات
الوظائف _ السياحة - الرياضة - الاخبار
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)